في احد الكليات وقف احد الطلبه ممسكا بساعته محدقا بها .. ويقول ان كان الله موجودا فليمتني بعد ساعة...
وكان مشهدا عجيبا شهده الطلاب والاساتذه في الكليه .. ومرت الدقائق بسرعه وحين اتمت الساعة دقائقها .. انتفض الطالب بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه .
( أرأيتم لو كان الله موجودا لأماتني ) .. وانصرف الطلاب ومنهم من وسوس له الشيطان .. وفيهم من قال ان الله امهله لحكمه .. وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما
الشاب فذهب الى اهله مسرورا .. وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه احد ان الله غير موجود..
وان الانسان خلق هملا لايعرف ربه وليس له ميعاد ولا حساب .. ودخل
الى منزله .. واذا والدته قد اعدت الطعام .. واذا والده قد اخذ مكانه على المائده ينتظره ..
وهرع الولد الى المغسله ليغسل يديه ووجهه .. ثم نشفهما بالمنديل ..
فإذا به يسقط على الارض جثة .. لا حراك لها فقد سقط ميتا .. وقد اثبت الطبيب
الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب دخول ماء الى اذنه ..
والمعروف علميا ان الحمار{عزكم الله} اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت
الا كما يموت الحمار ..
اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا اجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي
العظيم ,,,
======================
القصة التانية ....هذي قصه فيها العبرة والموعظه وحبيت انقلها لكم
فكم سمعنا عن عذاب القبر وعن من يترك صلاته ،
وهذا موضوعنا اليكم القصة..............
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل
ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملابسه، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً ِلما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين ......اللهم اميييييييييييييين
==============
منقوووووووول